من ناحيته طالب الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات، المؤسسات الحقوقية والدولية وعلى رأسها الصليب الأحمر الدولي باستئناف برنامج الزيارات كما كان عليه الأمر ما قبل حزيران 2007 والضغط على دولة الاحتلال بعدم تحديد سن معين لأبناء الأسرى والسماح بزيارات أشقائهم وأقربائهم.