من حريتهم في مراكز الإصلاح والتأهيل والتوقيف والنظارات التابعة للسلطة الفلسطينية. وإدراج هذه الفئة ضمن أولويات التطعيم المبنية على أساس السن والأمراض المزمنة وذلك تحقيقاً لمبدأ المساواة وعدم التمييز ونظراً لطبيعة هذه المراكز من حيث البناء وعدد النزلاء. بالإضافة إلى ذلك عدم تمكنهم من التواصل مع أهاليهم منذ بداية الجائحة تقريبا بسبب منع زيارة الأهالي ضمن الإجراءات المتخذة لمكافحة الجائحة.
وأكد حريات على ضرورة إيلاء الإهتمام بهذه الفئة المستضعفة بحكم القانون وإعطائها الأولوية في التطعيم تحقيقاً لمبدأ المساواة وعدم التمييز بالتمتع في الحق في الصحة من حيث التوافر وإمكانية الوصول للخدمات الصحية.